يا امرأةً لا تلينْ
ألمّ خطاكِ،
وأقذفها
في بحار السّنينْ
وأخشى الرّجوع إلى شاطىء البحرْ،
حين الرّياحُ،
تهبّ تثورْ
وأخشى عليكِ ارتفاع المياهِ
فإنَّ الرّمالَ،
تجوب البحارَ
وما غرقَ البحْرُ
بالعارفينْ
أيا امرأة أدخلتني إلى مقلتيها
أفتّش عنْ بسمةٍ،
في سراب الجنونْ
وعن ضحكةٍ
في خفايا الضّمير،
وصرخةِ ردّ على العاصفةْ
ألمّ خطاكِ،
وأقذفها
في بحار السّنينْ
وأخشى الرّجوع إلى شاطىء البحرْ،
حين الرّياحُ،
تهبّ تثورْ
وأخشى عليكِ ارتفاع المياهِ
فإنَّ الرّمالَ،
تجوب البحارَ
وما غرقَ البحْرُ
بالعارفينْ
أيا امرأة أدخلتني إلى مقلتيها
أفتّش عنْ بسمةٍ،
في سراب الجنونْ
وعن ضحكةٍ
في خفايا الضّمير،
وصرخةِ ردّ على العاصفةْ
محمد إبراهيم عيّاش
0 التعليقات:
إرسال تعليق